قارن بين المشكلة و الإشكالية . مرتبا مواطن الاتفاق و مواطن الاختلاف ترتيبا يتناسب مع طبيعة المشكلة .


قارن بين المشكلة و الإشكالية . مرتبا مواطن الاتفاق و مواطن الاختلاف ترتيبا يتناسب مع طبيعة المشكلة .
المحطات
الغرض منها
النقاط
طرح الإشكالية

عناصر الإجابة
مفصلة
جزئية
إن الشروع في عملية التفلسف يتطلب منا أن ندرك معنى السؤال ، و أن نفهم طبيعة العلاقات المنطقية التي تربط الحدود في ما بينها ، و التي يحتوي عليها السؤال , و بما أن السؤال الفلسفي يتبلور أحيانا في صورة مشكلة ، و أحيانا أخرى في صورة إشكالية ، فإنه يتعين علينا أن نعرف ماهي المشكلة ، و ماهي الإشكالية و كيف يمكن التمييز و المقارنة بينهما ؟
- انسجام التقديم مع الموضوع
01



04
- صحة المادة المعرفية في التقديم
01
- إعادة صياغة المشكلة مع الحذر من المظاهر
01
- ضبط المشكلة من حيث الصيغة
0.5
- سلامة اللغة
0.5
محاولة حل الإشكالية

تحليلها
مفصلة
جزئية
من أوجه الاتفاق الرئيسية بين المشكلة و الإشكالية أن كلاهما نوع من أنواع السؤال الفلسفي  و كلاهما تثيران الاضطراب والقلق والارتباك ، و من هذا فإن كل من المشكلة و الإشكالية شرط في بناء أية نظرية فلسفية بما تبعثه في ذهن الفيلسوف من حيرة تدفعه للتأمل و التفكير ، و عليه فإن كل منهما يمثل منطلقا لبحث فلسفي جديد ، فالمشكلة و الاشكالية إذن كل منهما يبعث على المعاناة الفكرية .
الجزء الأول
- أوجه الاتفاق :  - من حيث الشكل
01


04
- من حيث المضمون
01
- من حيث القيمة
01
- توظيف الأمثلة أو الأقوال المأثورة
0.5
- سلامة اللغة
0.5
الاشكالية تتميز بالكلية والعموم، بينما المشكلة تتميز بالجزئية والخصوص.فإذا كانت القضية المطروحة إشكالية كان الاضطراب إحراجا، وإذا كانت القضية المطروحة مشكلة كان الاضطراب دهشة. فإذا كانت الإشكالية هي المعضلة الفلسفية التي تترامى حدودها و تتسع أكثر و تنضوي تحتها المشكلات الجزئية ، فإن المشكلة مجال بحثها في الفلسفة أقل اتساعا من الإشكالية 
الجزء الثاني
- أوجه الاختلاف : - من حيث الشكل
01



04
- من حيث المضمون
01
- من حيث القيمة
01
- توظيف الأمثلة أو الأقوال المأثورة
0.5
- سلامة اللغة
0.5
العلاقة بينهما هي علاقة المجموعة بعناصرها فالإشكالية نكون محتضنة لمختلف المشكلات فإذا حددنا موضوع الاشكالية عرفنا المشكلات التي تتبعها. و إذا كانت العلاقة بينهما هي علاقة المجموعة بعناصرها أدركنا جيدا متى نستعمل لفظ المشكلة ، و متى نستعمل لفظ الإشكالية ، فهذه الأخيرة باعتبارها  المعضلة الأساسية التي تحتاج إلى أكثر من علاج ، و في مقابل ذلك باعتبارها  القضية الجزئية التي تساعد على الاقتراب من الإشكالية  

الرأي الشخصي(خاص بالتلميذ)
الجزء الثالث
- بيان التداخل
01



04
- إبراز الرأي الشخصي
01
- تأسيس الرأي الشخصي (تبريره)
01
-        سلامة اللغة
01
حل الإشكالية
 الخاتمة
مفصلة
جزئية
إن الاستشكال الفلسفي الحقيقي ليس في طرح الأسئلة المشكلة ومحاولة حلها بقدر ما هي في التساؤل المستمر وتأمل الأسئلة الإشكالية. ذلك أن السؤال الفلسفي ثلاثة أنواع :  سؤال فلسفي يطرح إشكالية و سؤال فلسفي يطرح مشكلة و سؤال فلسفي يطرح مشكلة و إشكالية في آن واحد .والعبرة في تلمس جدوى و فاعلية القضية التي يتناولها السؤال ، سواء كان مشكلة أو إشكالية .

- مدى انسجام الخاتمة مع التحليل
01


04
- مدى اكتشاف نسبة الترابط
01
- مدى وضوح حل المشكلة
01
- توظيف الأمثلة أو الأقوال المأثورة
0.5
- سلامة اللغة
0.5
المجموع
20
20


تعليقات

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

هل الذاكرة ذات طبيعة مادية أم نفسية؟

قارن بين العلم والفلسفة (خاصة بالعلميين واللغات)

هل معيار الحقيقة العمل النافع أم تأمل الإنسان لعالمه الداخلي؟